(احرص على ما ينفعك) .. بشكلٍ أو بآخر، صار ذلك شعاري في الحياة، في كل ما أقوم به، وفي كل ما أتعلمه .. عندما أجد شيئاً مهماً مفيداً أقبل عليه بكُلِّي وأعطيه كل طاقاتي لأتعلمه وأنجزه بأفضل ما يكون .. وبالعكس تماماً عندما أجد الموضوع غير ذي فائدة !
لا أدري لأي مدىً كان من الصواب ذلك ! وأعتقد أن ذلك قد أفادني في حياتي العملية كثيراً، لكنه من الجانب الآخر، أثر على التحصيل العلمي المحشو بالأمور غير المفيدة !
لا أدري لأي مدىً كان من الصواب ذلك ! وأعتقد أن ذلك قد أفادني في حياتي العملية كثيراً، لكنه من الجانب الآخر، أثر على التحصيل العلمي المحشو بالأمور غير المفيدة !
في صيف 2015 الذي بدأ مبكراً بالنسبة لي، أجبت عن هذا السؤال بنفسي، فتجاهلت عبء أحد عشر مادةً، وبدأت التدريب العملي وتسجيل دوراتٍ في تقوية المعلومات الصيدلانية العملية أثناء الدراسة .. ما استغربه كثيرون لانشغالي عن متابعة الدروس والمواد المتراكمة علي !
لم أعلم حينها، بأني سأبدأ العمل قبل أن أتخرج، وبأن الامتحان سينتهي بي بأن أكون على رأس المسؤولية بعده، دون أن أنتهي منه ! وبأن عاماً كاملاً من الخبرة في العمل سيسجل لي قبل أن أعيد
لم أعلم حينها، بأني سأبدأ العمل قبل أن أتخرج، وبأن الامتحان سينتهي بي بأن أكون على رأس المسؤولية بعده، دون أن أنتهي منه ! وبأن عاماً كاملاً من الخبرة في العمل سيسجل لي قبل أن أعيد
(احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز) .. فقد لا ينتهي الامتحان، لكنك دون تخطيطٍ مسبق: بدأتَ أنت !
No comments:
Post a Comment